على الرغم من تدشين مدير تعليم منطقة مكة الدكتور أحمد الزايدي أمس 80 مدرسة للتحول الرقمي ضمن مشروع بوابة المستقبل الذي تنفذه وزارة التعليم، لا تزال المباني المدرسية المستأجرة لقطاعي البنين والبنات تشكل صداعا مزمنا في منظومة القطاع التعليمي بمكة المكرمة، إذ تفتقر المباني لأبسط مقومات التصاميم الهندسية التي تجعل عملية التعلم ميسرة، علاوة إلى افتقار المباني للملاعب والصالات.
يشار إلى أن ثلاثة مديري تعليم بمنطقة مكة سابقين أكدوا عزمهم على إغلاق ملف المباني المستأجرة إلا أن الوعود ذهبت أدراج الرياح. ويطالب أولياء أمور وزارة التعليم وإدارة التعليم بمعالجة الملف الشائك والتوسع في إنشاء مبان حكومية جديدة. وقالوا لـ «عكاظ» إن الإجراءات التي قامت بها الإدارة بنقل طلاب وطالبات المدارس المستأجرة إلى مبان حكومية ودمجهم مع المدارس القائمة حاليا لن يحل المشكلة. وأشاروا إلى أنه تتعين الاستفادة من أراضي الخدمات في المخططات السكنية في واجهات العاصمة المقدسة الأربع لإنشاء مدارس جديدة.
يشار إلى أن ثلاثة مديري تعليم بمنطقة مكة سابقين أكدوا عزمهم على إغلاق ملف المباني المستأجرة إلا أن الوعود ذهبت أدراج الرياح. ويطالب أولياء أمور وزارة التعليم وإدارة التعليم بمعالجة الملف الشائك والتوسع في إنشاء مبان حكومية جديدة. وقالوا لـ «عكاظ» إن الإجراءات التي قامت بها الإدارة بنقل طلاب وطالبات المدارس المستأجرة إلى مبان حكومية ودمجهم مع المدارس القائمة حاليا لن يحل المشكلة. وأشاروا إلى أنه تتعين الاستفادة من أراضي الخدمات في المخططات السكنية في واجهات العاصمة المقدسة الأربع لإنشاء مدارس جديدة.